ومات الهوى
بيننا قبل أن يولدَ
وأُخمدت بالصدود
نيرانهِ قبل أن توقدَ
مات الهوى على
أعتاب الصَدِ
بين رغبات عينيكِ
فى البعدِ
تحت أنقاض ما مزقت
شفتيك من عهدِ
بين إحتراق أصابعك
فوق أطراف الوقت
وانتزاع ما تبقى
من كلام نثرناه
على شفاه المطر والبردِ
وصقيع مشاعرك الذى
على دفء فصولنا تمردَ
وتحول ربيع
الهوى الأخضر
اليانع فوق شفتيك
إلى خريف أسودَ
كيف انطفئ بالعبوس
هلال محياكِ وذبل
ثغركِ ذاك الذى
كان عند اللقاء يتوردَ
كيف الهوى فى
لحظات تبددَ
ذاك الذى تعاهدنا أن
فَنِى الوجود
سيبقى اخلدَ
ارافضة الآن حبى
ازاهده فى شعرى
ام أن بريق كلامى
فى عينيكِ
من فحواه تجردَ
أعيناكِ تلك التى
دعتنى لشرع الهوى
حين أُسلم لها القلب
وآمَنَ بما
نُزَل عليها مَن حسن
بالهوى الآن تُلحدَ
وباب قلبَك الذى
شُرع أمام قلبى
حين أدنو القاه موصدَ
بيننا قبل أن يولدَ
وأُخمدت بالصدود
نيرانهِ قبل أن توقدَ
مات الهوى على
أعتاب الصَدِ
بين رغبات عينيكِ
فى البعدِ
تحت أنقاض ما مزقت
شفتيك من عهدِ
بين إحتراق أصابعك
فوق أطراف الوقت
وانتزاع ما تبقى
من كلام نثرناه
على شفاه المطر والبردِ
وصقيع مشاعرك الذى
على دفء فصولنا تمردَ
وتحول ربيع
الهوى الأخضر
اليانع فوق شفتيك
إلى خريف أسودَ
كيف انطفئ بالعبوس
هلال محياكِ وذبل
ثغركِ ذاك الذى
كان عند اللقاء يتوردَ
كيف الهوى فى
لحظات تبددَ
ذاك الذى تعاهدنا أن
فَنِى الوجود
سيبقى اخلدَ
ارافضة الآن حبى
ازاهده فى شعرى
ام أن بريق كلامى
فى عينيكِ
من فحواه تجردَ
أعيناكِ تلك التى
دعتنى لشرع الهوى
حين أُسلم لها القلب
وآمَنَ بما
نُزَل عليها مَن حسن
بالهوى الآن تُلحدَ
وباب قلبَك الذى
شُرع أمام قلبى
حين أدنو القاه موصدَ

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق