سألت عنك عتمات المساء
ما بال نورك تلجمه السماء
فـ بلهفة أجاب و استحياء
غابت سبائك نورك الوضاء
وبدا لي المساء غيمة صمّـاء
في ليلة هوجاء
من ذا يغالط لهفتي
فإذا بدوت أنارت كَونـاً عامراً
إن غبت أدركني عَشىً مُتزمّـتاً
لا ينثـني
و ينوح في روح المتيّمِ شوقُها
بأزيز لَهَـفاتٍ و آهاتٍ ثِقال
و بأنَّــاتٍ لأوشواقٍ شتى
زينب حسن
ما بال نورك تلجمه السماء
فـ بلهفة أجاب و استحياء
غابت سبائك نورك الوضاء
وبدا لي المساء غيمة صمّـاء
في ليلة هوجاء
من ذا يغالط لهفتي
فإذا بدوت أنارت كَونـاً عامراً
إن غبت أدركني عَشىً مُتزمّـتاً
لا ينثـني
و ينوح في روح المتيّمِ شوقُها
بأزيز لَهَـفاتٍ و آهاتٍ ثِقال
و بأنَّــاتٍ لأوشواقٍ شتى
زينب حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق